انت غير مسجل لدينا يشرفنا انضمامك الينا
اضغط على زر تسجيل وتمتع بكل ماهو جديد وحصرى
مع تحيات اسره منتدى ابناء الدروتين
انت غير مسجل لدينا يشرفنا انضمامك الينا
اضغط على زر تسجيل وتمتع بكل ماهو جديد وحصرى
مع تحيات اسره منتدى ابناء الدروتين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالدليل
 
 
خوفا على مشاعرها/ أوباما يدفع إسرائيل برفق نحو قبول الدولة الفلسطينية 408793691

 

 خوفا على مشاعرها/ أوباما يدفع إسرائيل برفق نحو قبول الدولة الفلسطينية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
على الحسينى
Admin
Admin
على الحسينى


عدد الرسائل : 594
العمر : 32
العمل/الترفيه : طالب
المزاج : تمام التمام
تاريخ التسجيل : 25/01/2009

خوفا على مشاعرها/ أوباما يدفع إسرائيل برفق نحو قبول الدولة الفلسطينية Empty
مُساهمةموضوع: خوفا على مشاعرها/ أوباما يدفع إسرائيل برفق نحو قبول الدولة الفلسطينية   خوفا على مشاعرها/ أوباما يدفع إسرائيل برفق نحو قبول الدولة الفلسطينية Emptyالأربعاء أبريل 22, 2009 10:13 pm

اخبار العرب- كندا: دفع الرئيس الأميركي باراك أوباما رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو برفق نحو قبول هدف قيام دولة فلسطينية في الوقت الذي أعلن فيه البيت الأبيض الثلاثاء أن الرئيس الأميركي سيدعو الزعماء المصري والإسرائيلي والفلسطيني كلا على حدة لإجراء محادثات في الأسابيع القادمة بشأن عملية السلام في الشرق الاوسط.
وقال المتحدث باسم أوباما روبرت جيبز ان البيت الابيض يحاول تحديد مواعيد نهائية للزيارات التي سيقوم بها الرئيس المصري حسني مبارك والرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وأضاف ان من المرجح ان تتم الزيارات قبل رحلة أوباما المقررة الى فرنسا في يونيو حزيران.
وقال جيبز في مؤتمر صحفي (سيناقش الرئيس مع كل منهم السبل التي يمكن للولايات المتحدة من خلالها تقوية علاقة المشاركة بيننا وبينهم وتعميقها وكذلك الخطوات التي ينبغي لكل الاطراف اتخاذها لإحلال السلام بين إسرائيل والفلسطينيين وبين إسرائيل والدول العربية).
ودفع باراك أوباما رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو برفق نحو قبول هدف قيام دولة فلسطينية في الوقت الذي حث فيه الفلسطينيين وإسرائيل على (الرجوع عن حافة الهاوية).
وأعاد أوباما تأكيده للملك عبد الله ملك الأردن خلال محادثات في البيت الابيض الثلاثاء التزامه بالحل القائم على دولتين للنزاع في الشرق الأوسط بالرغم من رفض حكومة نتنياهو اليمينية الالتزام بهدف اقامة دولة فلسطينية.
وكرر أوباما وعده (بالمشاركة العميقة) في جهود احياء عملية السلام الإسرائيلية الفلسطينية المتعثرة وتنبأ بظهور مبادرات حسن نية من الجانبين خلال الشهور المقبلة.
وقال أوباما للصحفيين عقب لقائه مع الملك عبد الله (ما يتعين علينا فعله هو الرجوع عن حافة الهاوية).
لكن سياسة أوباما تجاه الشرق الأوسط تعرضت للتعقدي بظهور ائتلاف يقوده نتنياهو الذي تفادى منذ توليه السلطة في الشهر الماضي الاعتراف بحق الفلسطينيين في دولة مستقلة كما فعل سلفه.
وحرص أوباما على ألا يجابه نتنياهو مباشرة لكنه أوضح أن حكومته تأمل أن تحصل منه باللين على القبول بمبدأ الحل القائم على دولتين الذي ظل أساسا للسياسة الأميركية منذ اعوام.
وقال أوباما بشأن الحكومة الإسرائيلية الجديدة (سيكون عليهم ان يصيغوا كما اعتقد وان يعززوا موقفهم).
وقال أوباما انه يتوقع ان يجتمع مع نتنياهو عندما يزور الولايات المتحدة ولم يعلن تاريخ محدد لهذه الزيارة رغم وجود تكهنات بأنها ستتم خلال أسابيع.
وقال أوباما (أنا اتفق مع القول بأنه لا يمكننا التحدث إلى الأبد وعند مرحلة معينة لا بد من اتخاذ خطوات حتى يرى الناس أن تقدما قد حدث على الأرض وهذا ما نتوقع ان يحدث خلال الشهور المقبلة).
وأضاف أوباما وهو يزيد من ضغوطه على نتنياهو (أنا مؤيد قوي للحل القائم على دولتين وبينت ذلك علنا بوضوح وسابينه سرا أيضا بوضوح واعتقد أن هناك الكثير من الإسرائيليين الذين يؤمنون بالحل القائم على دولتين).
وكرر أوباما وعده بإعطاء السلام في الشرق الأوسط أولوية في حكومته في تباين مع سلفه جورج بوش الذي انتقد على نطاق واسع لنهجه بعدم التدخل في الصراع المستمر منذ عدة عقود.
وتعتبر عودة الولايات المتحدة للمشاركة في جهود السلام الفلسطينية الإسرائيلية المتعثرة منذ وقت طويل دفعة رئيسية لمحاولة أوباما اصلاح صورة واشنطن في العالم.
وأوضح أوباما أيضا أنه يؤيد المبادرة العربية لعام 2002 التي تسعى (للسلام الشامل) بين إسرائيل والدول العربية بما في ذلك الدولة الفلسطينية لتكون هذه المبادرة جزءا لا يتجزأ من جهود السلام المتجددة.
وكانت حكومات إسرائيلية متعاقبة تبدي قلقها جزئيا من المبادرة لانها غامضة فيما يتعلق بكيفية حل مشكلة أوضاع اللاجئين الفلسطينيين.
ولم يتضح بعد إلى أي مدى سيكون أوباما راغبا في الضغط على نتنياهو لتقديم تنازلات.
وعلى الجانب الفلسطيني يثير الضعف السياسي للرئيس محمود عباس الذي يحكم فقط الضفة الغربية في حين تسيطر حركة حماس الاسلامية على قطاع غزة اسئلة صعبة بشأن قدرته على تنفيذ اي اتفاق.
وقال مبعوث أوباما الذي زار إسرائيل والضفة الغربية المحتلة في الاسبوع الماضي جورج ميتشل انه سيواصل بنشاط متابعة اقامة الدولة الفلسطينية.
وتعهد نتنياهو باجراء محادثات مع الفلسطينيين بشأن القضايا الاقتصادية والامنية والدبلوماسية لكنه لم يتعهد علنا بالتفاوض بشأن قيام دولة.
ورفض الزعماء الفلسطينيون أية إشارة إلى (سلام اقتصادي) وقالوا إن المحادثات التي تساندها الولايات المتحدة مع إسرائيل لا يمكن أن تستأنف حتى يبدي نتنياهو التزامه بقيام الدولة.

منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
adminstrator
Admin
Admin
adminstrator


عدد الرسائل : 1022
العمر : 51
العمل/الترفيه : محاسب
تاريخ التسجيل : 27/01/2009

خوفا على مشاعرها/ أوباما يدفع إسرائيل برفق نحو قبول الدولة الفلسطينية Empty
مُساهمةموضوع: رد: خوفا على مشاعرها/ أوباما يدفع إسرائيل برفق نحو قبول الدولة الفلسطينية   خوفا على مشاعرها/ أوباما يدفع إسرائيل برفق نحو قبول الدولة الفلسطينية Emptyالأربعاء أبريل 22, 2009 10:51 pm

مشكور علي مجهودك الرائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خوفا على مشاعرها/ أوباما يدفع إسرائيل برفق نحو قبول الدولة الفلسطينية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نبيل شعث بالإسكندرية: القضية الفلسطينية ليست من أولويات «أوباما» لأنه غارق فى الأزمة الاقتصادية
» «يديعوت أحرونوت»: نتنياهو يستبدل «الدولة الفلسطينية» بـ«منطقة حكم ذاتى»
» الفصائل الفلسطينية في القاهرة الاثنين.. والحوار 10 مارس
» أوباما يفوز علي هيلاري في ولاية وايومينج
» الأمم المتحدة ترجح ارتكاب إسرائيل «جريمة حرب خطيرة» فى غزة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: القسم الاخبارى :: الاخبار السياسيه-
انتقل الى: